الأربعاء، 17 فبراير 2010

.
.
.
ليت مسافة البعد التي باركها العقل يباركها قلب بات على ورق من سراب اللقاء يتكأ
وليتني أودع شعورا يغتالني في ليلة لا أملك فيها من الأمر إلا أن التحف برداء الصمت
فيغشاني ليل من الرجف يقتبس منه ليلنا سواداً..
والصحب كما هم يسرهم تلاشي طيفي! واضمحلال ذاكري!!
وأنا لا زلت أنتعل نار جرح يتمادى بي حره حتى يتهتك كل شيء ولا أعد شيئاً
فإن تعش ..تحتمل أهون بكثير من أن يحتمل بك وأنت نقي حتى النخاع ومذهول حتى
الجنون.الدفء لا لا أريد صقيعا ينسيني الحر..............!!
.
.
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق