الأربعاء، 17 فبراير 2010

.
.
.
برد ذكراهم يشتت مشاعري فيصيرني خاوية من الوعي مهداة إلى السهد كغنيمة باردة!!
وما لذاتي جرم غير الانخراط في جمالهم وتنفس الحلم الذي كان اليوم داعيا من دواعي اختناقي!!
سحقاً للعتمة وسحقاً لمدارت الفقد...
.كان شعوري هذا قبل عام وبضع شهور ، واليوم أظنه يختلف كثيراً.!
فسبحان من خلقنا أطواراً..
.
.
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق